قصة كهف الأمنيات / قصة كاملة
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
ولا يخرج منه الى ان ېموت
بعد ان انفض
الجميع عادت ليلى الى بيت
جدتها حيث تضايقت جدا مما يتحدث الناس
عنها وراحت تطلب من جدتها ان تواسيها
وتحكي لها قصه تخفف عنها
حزنها فقصت الجده عليها حكايه كهف
الامنيات وبعد ان عت الى
النهايه طلبت منها ليلى ان تدلها على مكان
الكهف
بالتحديد لانها عزمت على الخروج
اليه فلم ترفض الجده طلب
حفيدتها لكنها في ذات الوقت اوصت بان
تنتبه على نفسها واعطتها خريطه
معينه تسهل عليها مكان
الكهف وبعد ساعه خرجت ليلى وذهبت نحو
النهر حتى تملا الاناء لسقايه المزروعات
والنباتات في بيت
جدتها وفي الطريق مرت من عند قلعه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مقيد
اليدين ثم ادخلوه الى
السچن حزنت
عليه وحاولت ان تذهب وتفهم السبب الذي جعل
الشرطه
تسجنه ولما دخلت عند قائد
القلعه وحاولت ان تدافع عن
سالم رفض القائد وقال انه يطبق
القانون لان سالم اعتدى على ابنه التاجر
شلهوب فلما شعرت ليلى بالياس خرجت من
ديوانه وتصادف
بشله الذي دخل الديوان دون ان ينتبه
لها في تلك اللحظه تمهلت
ليلى وراحت تستمع الى ما يدور من حديث
وراء
الباب فسمعت شلهوب يتفق على ان يمنح قائد
القلعه قطعه ذهبيه على كل اسبوع يقضيه
سالم في السچن
وعلى
الفور خرجت ليلى وانتظرت عند باب
القلعه فلما تاكدت من خروج
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سمعته وهددته بان تفضحه لدى مفتش
الحاكم عن خيانته
للامانه وقبوله
للرشوه وطلبت منه ان يفرج عن سالم
فورا
وبالفعل خلال وقت قصير خرج سالم من
القلعه فراى ليلى
تنتظره وكانت قد جلبت معها ورقه وطعاما
وشرابا فسالها عما
يحدث فاخبرته انها لم تجد خيرا منه لدخول
الغابه الكثيفه والوصول الى كهف
الامنيات فهي تشعر بوجوده بالامان
والراحه كما انها تحمل خريطه تدل على
الكهف فوافق سالم مباشره وجهز رماحا
وسلاحا حتى يكون هو وليلى بمامن وامان من
المخاطر ثم ارتحل من القريه
ووصل عند اطرافها الى
الغابه حيث وقف سالم يرمي الرماح على
الضاريه التي تعترض
طريقهم ويتخلص منها بكل سهوله
وشجاعه وفي تلك الليله ابتعد عن ليلى حتى
يستكشف
الطريق فوقعت ليلى في مكان محاط بثعبان
ضخم وطويل
فصړخت وطلبت النجده من
سالم فهب مسرعا وټصارع مع
الثعبان حتى تمكن من القضاء عليه
اخيرا لكنه اصيب بلدغه منه وچرح چرحا
عميقا فجلست ليلى
بجواره واجتهدت في علاج
جرحه بما تعلمته من مهاره وخبره من
جدتها حتى تماثل سالم بالشفاء
التام ثم وصل الى الجبل
الشاهق فتسلق
الاثنان وعند مدخل باب كهف
الامنيات وجد حارسا له وهو وحش
ضخم فتكفل سالم بمواجهته حتى صرعه
ودخ بعدها الى الكهف فنظرت ليلى الى
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
المشتعل واذ بالجني الازرق يخرج منه فرحب
بهما في كهف
الامنيات وطلب من كل واحد ان يفكر في
امنيه
واحده حتى يقوم هو
بتحقيقها فكرت ليلى في نفسها وقريتها وفي
العالم طلبت ان تتزوج وتستقر برفقه انسان
تحبه فور تحقق
الامنيه وان يعود اهل القريه الى ماضيهم
بحب بعضهم والتكافل فيما
بينهم وان يعم السلام على
العالم وكذلك
سالم فلم يجد امنيه افضل مما تمنته
ليلى حيث تمنى ان تحبه
بالفعل وان تقبل به
زوجا وان يعم السلام والامان
قريتهم والعالم
باسره وخلال لحظات
قليله تحققت الامنيتركس
فرجعا بعد ان شكرا الجني
الازرق وعادا الى
القريه فشاهد حالا عجيبا من التكافل
والتعاون وعم السلام على وجه
الارض وكذلك تزوجت ليلى من
سالم وعاش في هناء وسرور حتى اخر
العمر انتهت
الحكايه اما الان فنترككم مع اصوات
الطبيعه
الخلبه حتى يتسنى لكم النوم بهدوء تام
تصبحون على خير