أهل الأحقاف أول عمالقة سكنوا الأرض بعد طوفان نوح
من اوسطهم حسبا ونسبا واكرمهم
خلقا وخلقا وارجح عقلا وحكمه نبي كريم
ارسله الله عز وجل الى اصحاب الاحقاف وكان
يطلق عليهم قبيله عاده قيل وبين هود ونوح
عليهما السلام اربعه اجداد وقوم هود من
العرب وهم عاد الاولى اما عاد الثانيه فهم
قوم ثمود قوم صالح عليه الصلاه والسلام
قال الله تبارك وتعالى اعوذ بالله من
الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
واذكر اخا عاد اذ انذر قومه بالاحقاف وقد
خلت النذر من بين يديه ومن خلفه الا
تعبدوا الا الله اني اخاڤ عليكم عڈاب يوم
عظيم وكان قوم عاد بالاحقاف يعتمدون على
مياه العيون المنتشره بين كثبان الاحقاف
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وتعالى واتقوا الذي امدكم بما تعلمون
امدكم بانعام وبنين
وجنات وعيون فكانت مياه الامطار التي تسقط
على الجبال تصل في النهايه الى رمال
الاحقاف من خلال عدد كبير من الاوديه فكان
قوم معاد كانوا يستبشرون خيرا عندما تنزل
الامطار على اوديتهم واتخذ اصحاب الاحقاف
مدينه ارم عاصمه لهم وقد وصف الله عز وجل
في القران الكريم مدينه ارم هذه بانها
عظيمه ذات العماد وانها لم يخلق مثلها في
البلاد من حيث عظم وجمال ابنيتها وذلك في
قول الله تبارك وتعالى الم تر كيف فعل ربك
بعاد ذات العماد التي لم يخلق مثلها في
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ديانه لهم فعبدوا اصناما كثيره منها ثلاثه
يقال لها صداء او صداء وصمود او صمود
وهباء او هباء وارسل الله عز وجل اليهم
هودا عليه السلام كي ينهاهم عن عباده
الاصنام والشرك ورغم كل حولات سيدنا هود
عليه الصلاه والسلام المتكرره في اقناع
قومه بترك عادات الجاهليه والتوجه لعباده
الله تعالى وحده لا شريك له الا انهم ابوا
واستكبروا واستهزا به ووصفوه بالسفه
والكذب ولم يابه قوم عاد بانذار سيدنا هود
عليه السلام من عڈاب الله تبارك وتعالى
واستمر هود عليه السلام يذكرهم بنعم الله
عز وجل عليهم وان الله الله سبحانه جعلهم
واخذ ينكر عليهم ما يفعلون من الضلال
والشرك فقد كانوا يبنون عند الطرق
المشهوره بنيانا هائلا لمجرد اللهو واللعب
واظهار القوه وكانوا يتخذون قصورا مشيده
يرجون الخلود بها في الدنيا كانهم لا
ېموتون ورغم كل ذلك فانهم لم ينتفعوا باي
موعظه لان الله عز وجل راى في قلوبهم
الاصرار على الكفر والشرك فختم على قلوبهم
وطبع عليها بطابع الكفر والشرك فلا يخرج
من قلوبهم ابدا فلا ينتفع بحق يسمعونه ان
سمعوه ولا يرتدع عن موعظه وتحذير ان قبلوه
فلم تعد قلوبهم تشعر بالحق الذي جاء به
هود عليه السلام من عند الله عز وجل فلا
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
بما موعظه وتحذير لدرجه انهم قالوا لنبيهم
ما اخبرنا الله عز وجل به في سوره الشعراء
قالوا سواء علينا اوعظت ام لم تكن من
الواعظين ان هذا الا خلق الاولين وما نحن
بمعذبين واستمر الصراع بين هود عليه
السلام وقومه وكلما مرت الايام زاد قوم
هود استكبارا وعنادا وكفرا شركا وطغيانا
وتكذيبا لنبيهم عليه السلام