انا والمجهول
خلاص ايه رايك فى ده فرحت وخداه من ايده وجريت على البروفه ولبست فى لمح البصر خرجت ها ايه رايكم سلمى قالت الله تحفه عليكى وقولت وايه رايك يادكتور فقال لا فعلا جميل عليكى اوى فقال كده ناقص هدية ماما بس ماما هديته حاجه خاصه وخرجنا وركبنا السياره وجه امام محل مجوهرات ونزلنا وقال عاوز نختار خاتم لماما واختارنا الخاتم جميل جدا على ذوقى طبعا ورجعنا على الفيلا وانا فى قمة سعادتى بس السعاده ما كملتش اول ما دخلنا الفيلا لقينا والدته. تابع
الجزء الرابع انا والمجهول
ورجعنا على الفيلا وانا فى قمة سعادتى بس السعاده ما كملتش اول ما دخلنا الفيلا لقينا والدته واقعه فى الارض مغمى عليها جرينا عليها حازم وعملها اسعافات اوليه وخدناها وجرينه على المستشفى وبعد الكشف والتحاليل عرفنا انها محتاجه عمليه خطيره جدا وبتكلفه عاليا جدا تقريبا هتخلص على كل ما لدى حازم وقد يحتاج عليه كمان وطبعا حازم مافكرش لحظه ذهب واحضر المبلغ ولكن ينقص قليلا وطلب ان يقوموا بالعمليه وانه سوف يتصرف فى الباقى والغى شرائه للعياده ودخلت والدته غرفة العمليات وظللنا منتظرين اكثر من اربع ساعات والقلق سيقتلنا حتى خرج علينا الدكتور وقال مبروك العمليه نجحت فقال حازم ممكن ادخل اشوفها قال له لا لسه هننقلها على غرفتها وهبقى ابلغهم انك تدخل توشفها بس طبعا هتشوفها وتخرج لحد ما تستقر حالتها ونطمن على العمليه وهبقى اسمحلكم تدخلوا لها قعد حازم وعو يقول يارب استر وانا قاعده بدعى وسلمى قاعده تسأل هى تيتا مالها هى فين وحجزنها فى الغرفه دى ليه انا عاوزه اشوفها وبتبكى وانا اخدتها وبقولها ما تخفيش ياحبيبتى هتخرج وتبقى كويسه ان شاء الله وفضلنا قعدين لحد ما حازم سال ممرضه عاوز ادخل اشوفها فقالت حاضر هشوف الدكتور وهجى لحضرتك رجعت وقالت هتدخلوا تشفوها من غير ما تحاولوا تكلموها دخلنا واول ما حازم دخل راح عليها وفضل باصص ليها وهو بيبكى ياحبيبتى يا ماما ما اتعودتش اشوفك بالشكل ده اوعى تسبينى انا ماليش غيرك فى الدنيا دى وشويه والدكتور دخل يتابع حالتها وقال لينا اتفضلوا كفايه كده خرجنا ووقفنا بره وخرج طمنا وقال الحمدلله حالتها مستقره جدا اطمنوا وتانى يوم كانت فاقت ودخلنا قعدنا جنبها وفضل حازم ماسك ايدها ويبوس فيها ويقول ليها وقعتى قلبى اوعى تعملى فيا كده تانى كنت هتفوقى مش هتلاقينى قالت بسوط ضعيف ما تقولش كده بعد الشړ عليك ربنا يحفظك ليا وبعد كام يوم بدات تتحسن اكتر وتتكلم معانا بشكل افضل وقالت معلش بقى تعبى نسانى ابارك ليك على العياده مش خلاص اتفقت عليها واشتريتها الحمدلله سكت ومبقاش عارف يرد خاف لحسن تزعل انه اجل الموضوع وانه استغنى عن سيارته كمان عشان يكمل الباقى فقال ان شاء الله اتفقنا بس انا اجلت الموضوع شويه قالت ليه قال انا اتشغلت بتعبك فقالت الحمدلله انا بقيت كويسه تروح من بكره ان شاء الله تخلص وتشتريها قال ربنا يسهل الامور وبعد كام يوم كتب ليها الدكتور على خروج ونزلت معاهم بس كانت السياره مختلفه فقد كانت سياره موديل قديم ورخيصه فسألت ايه يا حازم دى فين سيارتك قال اركبى وهقولك واثناء كلمهم كانت سلمى ورئهم وهدير وحازم سندين والدت حازم لتركب السياره فنادت احد السيدات على سلمى وقالت لها هى البنت اللى معاكم دى اسمها ايه فقالت سلمى هدير فقالت لها يعنى مش اسمها نسمه فقالت بقوليك هدير فقالت انتى تعرفيها من زمان فقالت ايوه وراح حازم منادى على سلمى راحت رايحه على السياره وركبت وراح ماشي حازم وهما مشين حازم بيقول لسلمى انا مش قايل ليكى ما تقوفيش تتكلمى مع حد غريب فقالت سلمى هيا اللى كلمتنى فقال ولو بردو وكانت بتقولك ايه فقالت كانت بتسألينى على اسم هدير فراح فرمل بالسياره وواقف فقولت بتقولى كانت بتسالك على مين قالت على اسمك وبتقول لى هى مش اسمها نسمه قولت ليها لا اسمها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.