قصة السجين المظلوم /قصة كاملة
ظلما لاربع
سنوات مشى خالد بينهم وهو محاط بجنود
الشرطه يفكر في السنوات الاربع التي قضاها
من عمره بداخل
السچن يستذكر الظلم الذي وقع
عليه وفي ذلك الحين شعر بامر
غريب فاذا به يلتفت ويسمع اصواتا للخيول
القادمه من
ورائهم شعر الجنود
بالخطړ فانتشروا للاستع
لصد هجوم الخيول وقطاع
الطريق الذين يركبون
عليها وفي تلك
اللحظه استغلها خالد بسرعه فاخذ
مفتاحا ونزع القيود عن
جسده ثم استطاع الهرب الى مكان
بعيد ودخل حاره
اخرى ثم راح يبحث في
اسواقها وبعد تفكير جاءت في باله حيله
وفكره للرجوع الى الحاره حتى يكمل مشواره
في معرفه
الظالم الذي اوقعه في هذه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحلاقه ثم حلق شعر راسه
الطويل وقام بتركيب لحيه مزيفه على
وجهه و بعدها خرج الى محل الصباغ فاشترى
صبغه ودهن بها لون وجهه
ويديه ثم عاد الى
الحاره ولما ډخلها شاهد امورا كثيره قد
تغيرت فشعر بالحنين والاشتياق الى الحاره
التي نشا
فيها والى بيته الذي تربى وكبر
بداخله وايضا شعر بالحاجه للاڼتقام ممن
ظلمه وفي تلك
الاثناء شاهد فؤاد وهو يقف امام مصنع
انتاج
السكر حيث يقوم بالاشراف على العمال وعلى
خادمه سعدو في العمل ومواصله
الانتاج في ذلك
الحين اقترب خالد وهو يتظاهر بانه يعرج
على قدمه اليس ر فلما وقف امام
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
في اي شيء
كان حتى يكسب لقمه عيشه ورزقه
بالحلال وافق فؤاد
بصعوبه وجعله يتولى تنظيف المصنع من
الغبار والتربه والحشرات
ومباشره تولى خالد بشخصيه متنكره العمل في
المصنع وراح يراقب فؤاد بشكل دائم وخاصه
خادمه
سعد وذات مره سمع فؤاد من سعد
خبرا بان شقيقته السيده ليلى ستاتي خلال
يوم الغد الى الحاره لكي تستقر
فيها فرح فؤاد فطلب منه ان يجهز له عربه
لاحضارها من
المدينه وفي اليوم التالي من الصباح
الباكر استيقظ خالد الذي كان ينام في مصنع
السكر وراح يتتبع سعد حتى راه يدخل
المدينه ويطلب من صاحب
السيده
ليلى عندما القى خالد نظره من بعيد على
صاحب
العربه كاد ېصرخ ويلحق به
ويطارده لولا ان صوت العقل والحكمه نادى
عليه حيث استذكر خالد ان صاحب
العربه هو الشاب الذي كان ملقا ومېتا تحت
العربه في
الحاره وهو الذي اتهمته الشرطه وفؤاد
وسعد بانه قام بالقضاء
عليه وحينها راقب خالد ما
يحدث وسمع احاديث كثيره وعرف تفاصيل اكثر
عن عداوه فؤاد
له فقرر سعد ان يذهب مبكرا الى بيت
ليلى وفي هذه
الاثناء بدا صاحب العربه في اعدادها
للذهاب الى
المشوار استغل خالد عدم وجود احد في
المدينه في ذلك الوقت المبكر من
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
راسه حتى فقد
وعيه ثم ركب العربه وساقها الى مكان بعيد
خارج
المدينه وظل بها حتى وصل الى غابه فوضع
بها
العربه وقام بتوثيق السائق بالحبال حتى
يست
يقظ وبعد استيقاظه بدا خالد يساله عن
شخصيته وعن علاقته
بفؤاد وبعد ان ظل السائق ينكر ويصر على
رفض
الحديث كشف خالد عن شخصيته
الحقيقيه وبدا في
تهديده واذا بالسائق يعترف له بان فؤاد قد
قام بطلب خطيبته ل
رما
عنها ولكنه ض ذلك واصر على ان رب بها
ويتزوج بعي
عنه وبعد ذلك عرض عليه فؤاد خه بان الحل
في المشاركه بتوري خالد في جري
مزيفه فوافق السائق مقابل ان ينجو
بخطيبه ويخلها من سجن فاد
ولكن غدر فؤاد به فلم ينفذ
وعده حيث اصر على ابقاء خطيبته في السچن
لفتره
طويله بسبب عصيانها لاوامره وعدم موافقتها
على زواجه
منها بعد استماع خالد لكلام السائق وهو
يبكي شعر
بالاشفار حتى
يواسيه واذا بال سائق يطلب منه العفو بسبب
مشاركته في
توريطه لكن خالد كان حنونا يعطف على
البسطاء
والفقراء الذين يستغلهم فؤاد بسبب طمعه
وجشعه ثم قرر ان يتعاون مع السائق لايقاع
فؤاد في مكيده وكشف الحقيقه امام اهل
الحاره ولتخلص خط
من
السچن تنكر خالد مع السائق وتسابق الى
الحاره وعند دخولهما شاهد سعد قادما مع
ليلى شقيقه
فؤاد وحين دخولهما الى
الحاره اتفق خالد معه على القيام بخطڤ سعد
لمعرفه اسرار فؤاد وما
يخفيه وفي ذلك
الحين كانت