قصة ملوك الارض الاربعة الذين حكموا الأرض
الله تعالى
فنزل عليه جبريل عليه السلام بس الكهف
فاخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بخبر
اهل الكهف واخبره عن الرجل الطواف فنزل
قول الله تعالى
ويسالونك عن ذي القرنين قل ساتلو عليكم
منه ذكرى ولكن هل كان ذو القرنين عليه
السلام نابيا ام عبدا صالحا انتشرت الكثير
من الاقاويل حول حقيقه ذي القرنين عليه
السلام فمنهم من قال انه كان نبيا واخرون
يدعون انه كان ملكا من الملائكه وذكر في
بعض هذه الروايات انه الاسكندر المقدوني
وهذه كلها لا وجود لها من الصحه وانما كان
ذو القرنين عليه السلام عبدا صالحا وكان
ذو القرنين يعيش في زمن نبي الله ابراهيم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مع ابراهيم عليه السلام وطاف معه حول
الكعبه حين بناها وكان ذو القرنين يتمنى
ان يصبح كله على الايمان والتوحيد ومن اجل
ذلك جهز جيشا كبيرا ليخرج به ليدعو الناس
الى عباده الله وتوحيده فاكرمه الله عز
وجل وهيا له كل الاسباب التي تعينه على
تبليغ هذه الدعوه المباركه فطاف ذو
القرنين مشارق الارض ومغاربها وقد اتاه
الله عز وجل كل ما يحتاج اليه وهيا له كل
اسباب النصر والتمكين وكان من رحمه الله
جل وعلا باهل الارض ان ذا القرنين ملك
الارض بعد النمرود الذي افسد فيها كثيرا
فجاء ذو القرنين عليه السلام فملا الارض
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
السلام بجيشه حتى وصل الى مغرب الشمس وهو
اقصى مكان في الارض من ناحيه المغرب فلما
وصل الى هذا المكان نظر ذو القرنين الى
الشمس فراها وكانها في المحيط الذي امام
عينه ووجد في هذا المكان قوما كافرين فدخل
عليهم ومكنه الله عز وجل منهم ثم خيره بين
تعذيب اهل هذه الارض او العفو عنهم ونشر
العدل بينهم فكان ذو القرنين عليه السلام
في قمه الرحمه والعدل فقال اما من ظلم
واستمر على شركه وكفره بالله جل وعلا فسوف
نعذبه ثم اذا ماټ على كفره فان الله
سيعذبه عذابا شديدا واما من امن واتبعنا
على الايمان والتوحيد فسيكافئه الله عز
له في هذه الدنيا من امرنا يسرا ونكرمه
غايه الاكرام وبعدما وصل ذو القرنين الى
مغرب الشمس بدا رحلته الثانيه الطويله الى
مشرق الشمس وكان في طريقه الطويل لا يمر
بقوم الا نصره الله عز وجل عليهم هذا
يدعوهم الى الايمان والتوحيد فمن اطاعه
منهم اكرمه ومن اصر على الكفر اذله
واستخدمه في خدمه جيش المؤمنين وظل هكذا
حتى وصل الى المكان الذي تشرق منه الشمس
فراى امه عجيبه ما راى في حياته كلها امه
اعجب منهم لقد راى قوما حفاه عراه ليس لهم
بناء ولا بيوت يستظلون فيها من حر الشمس
وبرد الريح وليس لهم اشجار ولا جدران
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ليدخل فيها حتى تحميهم من حر الشمس فلما
جاءهم ذو القرنين اخذ يعلمهم كيف يبنون
بيوتا تحميهم من حر الشمس وتقيهم من برد
الريح ودعاهم ذو القرنين الى الله جل وعلا
ثم ودعهم ذو القرنين وانطلق في رحلته
الثالثه فسلك طريقا ثالثا بين المشرق
والمغرب الى جهه الشمال حيث الجبال
الشاهقه المرتفعه ووصل ذو القرنين الى
منطقه بين جبلين كبيرين عند بلاد الترك
فوجده هناك قوما متخلفين لا يكادون يعرفون
لغه غير لغتهم وكانت لغتهم غريبه وصعبه
حتى ان ذا القرنين عليه السلام لم يستطع
ان يفهمهم الا بواسطه ترجمان وبعدما تحدث
معهم ذو القرنين عليه السلام علم انهم
يعيشون ماساه حقيقيه وكانوا لصوصا يعيشون
على السلب والنهب والسرقه فاذا دخل الليل
خرجوا من وراء الجبلين الى هؤلاء القوم
فاكلوا زروعهم وثمارهم وسرقوا مواشيهم
واغنامهم حتى اصبح هؤلاء الناس جوعا لا
يجدون طعاما ولا شرابا بسبب ما يفعله
ياجوج وماجوج فلما علم ذو القرنين من
الترجمان قصه هؤلاء القوم
ان يقف الى جانبهم وان يساعدهم شرط ان
يؤمنوا بالله جل وعلا فامنوا بالله عز وجل
وحده ووحدوه وبداوا يعرضون على ذي القرنين
عرضا مڠريه قال الله تعالى قالوا يا ذا
القرنين ان ياجوج وماجوج مفسدون في الارض
فهل نجعل لك خرجا على ان تجعل بيننا
وبينهم سدا قال ما مكني فيه ربي خير
فاعينوني بقوه اجعل بينكم وبينهم ردما
فانه لا حاجه لي في مالكم فقد اتاني الله
عز وجل خيرا مما اتاكم ومنحني من مظاهر
التمكين والقوه ما جعلني زاهدا في اموالكم
وهنا بدا ذو القرنين عليه السلام يفكر في
افضل طريقه يستطيع من خلالها ان يسد
الطريق على ياجوج وماجوج فلا يستطيع بعد
ذلك ان يخرجوا على هؤلاء القوم المساكين
وبعد تفكير عميق راى ذو القرنين ان افضل
وسيله هي ان يردم الحاجز الذي بين الجبلين
وهذا بفضل الله عز وجل ورحمته وحكمته التي
اتاها ذا القرنين عليه السلام وبالفعل
اصدر ذو القرنين امره لهؤلاء القوم بان
يحفروا الارض التي بين الجبلين حتى يلقي
فيها اساسا متينا ليبني عليه ذلك السد
فحفروا معه حتى وصلوا الى مكان عميق ثم
بدا ذو القرنين في وضع الاساس في تلك
الحفره فوضع فيها صخورا ورمالا ثم طلب من
القوم ان ياتوا اليهم بقطع النحاس الكبيره
وكانت هذه المنطقه غنيه بالحديد والنحاس
كما انها غنيه باشجارها وغاباتها ودوابها
المختلفه التي تنقل كل هذا من الاماكن
البعيده ثم بان يوقدوا ڼارا تحت النحاس
فلما ذاب النحاس صبه فوق الصخور التي في
هذه الصخره وبذلك اصبح الاساس قويا مثينا
ثم طلب